وظائف أخصائي تغذية في السعودية
وظائف أخصائي تغذية في السعودية
نتائج أقل تتطابق مع بحثك
حاول إزالة بعض المرشحات للحصول على المزيد من النتائج
لا نتائج مطابقة لبحثك!
حاول إزالة بعض المرشحات للحصول على المزيد من النتائج
اذا كنت تبحث الان عن وظائف في مجال أخصائي تغذية في السعودية - الرياض, الجبيل, مكة المكرمة - اكتشف 27 فرصة عمل وظائف مختلفة مثل أخصائي تغذية على دكتور جوبس، أفضل بوابة وظائف في الخليج. استكشف فرص وظيفية جديدة في مختلف الصناعات مثل العناية بالصحة, منتجعات صحية(سبا) , صالون, صالة ألعاب رياضية, اللياقة البدنية. اختر بحرية نظام عملك المفضل من دوام كامل, عن بُعد، قم برفع مستوى تجربتك المهنية مع دكتور جوبس، أكبر موقع وظائف في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. افتح أمامك فرص جديدة اليوم لتنمية خبراتك ومهاراتك العملية.
الأسئلة الشائعة عن السعودية
تحديدًا فيما يخص المهن الطبية تضع السعودية قيودًا تضمن بها موثوقية الاشخاص الذين يعملون في هذا المجال، لضمان سلامة المواطنين والمقيمين، ولكي تعمل كمتخصص تغذية في السعودية إليك أبرز المؤهلات المطلوبة:
-
الحصول على درجة البكالوريوس في التغذية أو ما يعادلها من جامعة معترف بها في السعودية.
-
الحصول على درجة الماجستير في التغذية يمنحك ميزة إضافية بلا شك.
-
تصريح بمزاولة المهنة من الجهة المنوط بها ذلك.
-
الخبرة العملية السابقة في نفس المجال.
-
إجادة استخدام الحاسوب والأجهزة المستخدمة في مجال التغذية.
إليك بعض أبرز مهام اختصاصي التغذية في السعودية:
-
إجراء الكشوفات الطبية على الحالات.
-
تصميم برامج التغذية.
-
تنفيذ برامج التغذية العلاجية للمرضى.
-
توعية الجمهور بأنظمة الغذاء الصحي.
-
إجراء البحث والتطوير في الأمور المتعلقة بالتغذية والصحة.
-
مساعدة الرياضيين على الحفاظ على لياقتهم الطبية.
وبشكل عام يتمثل الدور المحوري لمختصي التغذية في تقديم المشورة الطبية للحالات لتحسين نظامهم الغذائي والحفاظ على اللياقة والصحة بشكل عام.
تتفاوت رواتب اختصاصيي التغذية في السعودية بناءً على حجم الخبرة وجهة العمل التي يعملون لديها. إلا أنه يمكن القول إنها تتراوح بين 10.300 و22.500 ريال سعودي شهريًا. وفي حالات أخرى تكون الرواتب أعلى من هذا الحد بكثير بالنسبة للخبراء والمستشارين في هذا المجال.
يمكن لأخصائي التغذية العمل في العديد من الأماكن في السعودية، ومن بينها:
-
المستشفيات والمراكز الطبية كأخصائيين في التغذية.
-
الجامعات كأساتذة جامعيين في تخصص التغذية.
-
مجال المطاعم والفنادق كمستشارين في التغذية.
-
النوادي والمراكز الرياضية كأخصائيين في التغذية.
-
العيادات الخاصة.
النصائح التالية يمكن أن تساعدك على اجتياز مقابلة العمل كأخصائي تغذية في السعودية:
-
جمع معلومات كافية حول جهة العمل سواءً أكانت مستشفى أم مركزًا طبيًا أم ناديًا رياضيًا أم غير ذلك.
-
حاول أن تتعرف على من سيجري معك المقابلة حتى تتوقع نوع وطبيعة الأسئلة التي ستكون مدار الحديث في المقابلة.
-
جهز سيرتك الذاتية بأحدث خبراتك ومهاراتك.
-
راجع معلوماتك التخصصية جيدًا.
-
المظهر اللائق مهم جدًا.
-
لا تتأخر في الوصول إلى المقابلة، يفضل أن تكون هناك قبل الموعد بعشرة دقائق.
من بين التحديات التي يواجهها خبراء التغذية في السعودية قلة الوعي لدى الكثيرين حول التغذية الصحية ومسببات السمنة مما يتسبب في زيادة معدلات السمنة والأمراض المرتبطة بها، وبالتالي صعوبة علاجها في كثير من الحالات. كذلك، المعلومات المغلوطة في هذا المجال والتي لاقت رواجًا كبيرًا على منصات التواصل الاجتماعي تعتبر تحديًا لخبراء التغذية حيث يعملون على تصحيح هذه المفاهيم المغلوطة.
بالطبع يعتبر العمل في القطاع الحكومي أحد الخيارات المتاحة لخبراء التغذية في السعودية، حيث المستشفيات الحكومية والمراكز الصحية التابعة لوزارة الصحة والعديد من الجهات الحكومية الأخرى. هذا بالإضافة إلى الوفرة الكبيرة للفرص في القطاع الخاص، حيث المستشفيات الخاصة والعيادات الخاصة والمراكز الرياضية والصحية الخاصة.
لكي تنجح كأخصائي تغذية في السعودية ينبغي أن تطور بعض المهارات مثل تعميق المعرفة بالتغذية وجميع جوانبها والحالات الشائعة التي تحتاج إلى علاج بالتغذيةـ كذلك ينبغي أن تكون لديك مهارات تواصل جيدة حتى تتفاعل مع الحالات العلاجية لديك، وكذلك القدرة على تنظيم وقتك وإدارة جلساتك، والقدرة على التحليل والتقييم.
اكتشف المزيد حول المهارات الأكثر أهمية من منظور مسئولي التوظيف.
كونك أخصائي تغذية فذلك يضمن لك الكثير من المزايا، من أبرزها ما يأتي:
-
توافر فرص العمل سواء في القطاع الحكومي أم الخاص.
-
الرواتب الجيدة التي تعتبر أفضل من وظائف أخرى كثيرة إذا ما قورنت معها.
-
التأمين الطبي والاجتماعي.
-
التجهيزات العالية في الغالبية العظمى من المستشفيات والمراكز الطبية في السعودية مما يعزز من فاعلية العلاج.
-
فرص التطور بالحصول على شهادات عليا أكثر تخصصًا وتقلد مناصب إدارية.
-
إمكانية العمل كخبير أو استشاري مما يوفر المزيد من المرونة في أوقات العمل.