صاحب العمل نشط
حالة تأهب وظيفة
سيتم تحديثك بأحدث تنبيهات الوظائف عبر البريد الإلكترونيحالة تأهب وظيفة
سيتم تحديثك بأحدث تنبيهات الوظائف عبر البريد الإلكترونينبذة عن الوظيفة
شهادة الثانوية العامة مع خبرة عملية في رعاية الطفولة المبكرة أو التعليم لمدة لا تقل عن عامين أو مع برنامج تدريبي في رعاية الطفولة المبكرة والتعليم لا يقل عن 100 ساعة تدريبية.
شهادة مهنية معتمدة في رعاية الطفولة المبكرة والتعليم (المستوى 2).
التحدث باللغة العربية إلزامي
يعتبر إثبات التدريب ذي الصلة ميزة إضافية
إظهار الاحتراف والالتزام والنزاهة
الوعي بالثقافات المختلفة مع مهارات تواصل متطورة
مبتكر، متحفز، ذكي، مرن، مبادر
منفتح ومتحمس
كمساعد مدرس للغة العربية، هناك العديد من المهارات الأساسية التي تعتبر قيمة في دعم عملية التدريس والتعلم. فيما يلي بعض المهارات الأساسية:
1. إتقان اللغة العربية
إتقان اللغة العربية: إتقان اللغة العربية الفصحى الحديثة (MSA)، ويفضل أن يكون ذلك بلهجة واحدة على الأقل (على سبيل المثال، المصرية، الشامية، الخليجية).
القواعد والنحو: فهم عميق لقواعد اللغة العربية وبنية الجملة وتصريف الأفعال.
النطق: القدرة على تقليد النطق الصحيح، وخاصة الأصوات الصعبة (مثل: ع، غ، ق، إلخ).
القراءة والكتابة: إتقان القراءة والكتابة بالخط المطبوع والمخطوط، مع الانتباه إلى الجوانب الفريدة للنص.
المفردات: معرفة مجموعة واسعة من المفردات والتعبيرات الاصطلاحية، فضلاً عن الاختلافات الإقليمية.
2. المعرفة الثقافية
إن فهم الثقافات والتقاليد والعادات الناطقة باللغة العربية، حيث أن السياق الثقافي أمر بالغ الأهمية لتعلم اللغة.
القدرة على دمج الجوانب الثقافية في الدروس، مثل التاريخ والأدب والموسيقى والمطبخ.
3. الدعم التعليمي
تخطيط الدروس: القدرة على المساعدة في إنشاء خطط الدروس ومواد التعلم الجذابة والمناسبة والفعالة.
إدارة الفصل الدراسي: دعم المعلم في الحفاظ على بيئة صفية إيجابية ومنظمة.
التعليم المتباين: القدرة على التكيف لتلبية احتياجات المتعلمين المتنوعين، بما في ذلك الطلاب الذين لديهم مستويات متفاوتة من الكفاءة اللغوية.
دمج التكنولوجيا: استخدام الأدوات والموارد الرقمية (مثل تطبيقات اللغة والاختبارات عبر الإنترنت ومحتوى الوسائط المتعددة) لتعزيز تعلم اللغة.
4. مهارات الاتصال
الشرح الواضح: القدرة على شرح المفاهيم المعقدة بطريقة سهلة الوصول.
الاستماع النشط: الاهتمام بأسئلة الطلاب وتقديم التوضيحات عند الحاجة.
الملاحظات: تقديم ملاحظات بناءة للطلاب، سواء في شكل مكتوب (مثل تصحيح الواجبات الكتابية) أو شفهيًا (مثل أثناء تمارين التحدث).
5. التقييم والتقويم
تتبع تقدم الطلاب: مراقبة تقدم الطلاب والمساعدة في تقييم فهمهم من خلال الاختبارات والواجبات والتقييمات غير الرسمية.
التقييمات التكوينية والختامية: المساعدة في إعداد وتصنيف التقييمات التي تقيم كل من التقدم المستمر والإتقان النهائي للمادة.
6. دعم أنماط التعلم المختلفة
فهم احتياجات وأنماط التعلم المتنوعة للطلاب، بما في ذلك المتعلمين البصريين والسمعيين والحركيين والتفاعليين.
القدرة على خلق بيئة شاملة حيث يشعر الطلاب بالدعم والتحفيز للتعلم.
7. الصبر والتعاطف
التحلي بالصبر والتعاطف، خاصة عندما يواجه الطلاب صعوبات في اكتساب اللغة. تقديم الدعم العاطفي والأكاديمي للمساعدة في تعزيز ثقتهم بأنفسهم.
1. إتقان اللغة العربية
إتقان اللغة العربية: إتقان اللغة العربية الفصحى، ويفضل أن يكون ذلك من لهجات واحدة على الأقل (مثل المصرية أو الشامية أو الخليجية).
القواعد والنحو: فهم عميق لقواعد اللغة العربية وبنية الجملة وتصريف الأفعال.
النطق: القدرة على تقليد النطق الصحيح، وخاصة الأصوات الصعبة (مثل ع، غ، ق، إلخ).
القراءة والكتابة: إتقان القراءة والكتابة باللغتين العربية المطبوعة والمخطوطة، مع الاهتمام بالجوانب الفريدة للنص.
المفردات: معرفة مجموعة واسعة من المفردات والتعبيرات الاصطلاحية، فضلاً عن الاختلافات الإقليمية.
2. المعرفة الثقافية
إن فهم الثقافات والتقاليد والعادات الناطقة باللغة العربية، حيث أن السياق الثقافي أمر بالغ الأهمية لتعلم اللغة.
القدرة على دمج الجوانب الثقافية في الدروس، مثل التاريخ والأدب والموسيقى والمطبخ.
3. الدعم التعليمي
تخطيط الدروس: القدرة على المساعدة في إنشاء خطط الدروس ومواد التعلم الجذابة والمناسبة والفعّالة.
إدارة الفصل الدراسي: دعم المعلم في الحفاظ على بيئة صفية إيجابية ومنظمة.
التعليم المتباين: القدرة على التكيف لتلبية احتياجات المتعلمين المتنوعين، بما في ذلك الطلاب الذين لديهم مستويات متفاوتة من الكفاءة اللغوية.
دمج التكنولوجيا: استخدام الأدوات والموارد الرقمية (على سبيل المثال، تطبيقات اللغة، والاختبارات عبر الإنترنت، ومحتوى الوسائط المتعددة) لتعزيز تعلم اللغة.
4. مهارات الاتصال
الشرح الواضح: القدرة على شرح المفاهيم المعقدة بطريقة سهلة الوصول.
الاستماع النشط: الاهتمام بأسئلة الطلاب وتقديم التوضيحات عند الحاجة.
الملاحظات: تقديم ملاحظات بناءة للطلاب، سواء في شكل مكتوب (على سبيل المثال، تصحيح الواجبات الكتابية) أو شفهيًا (على سبيل المثال، أثناء تمارين التحدث).
5. التقييم والتقويم
تتبع تقدم الطلاب: مراقبة تقدم الطلاب والمساعدة في تقييم فهمهم من خلال الاختبارات والواجبات والتقييمات غير الرسمية.
التقييمات التكوينية والختامية: المساعدة في إعداد وتصنيف التقييمات التي تقيم التقدم المستمر والإتقان النهائي للمادة.
6. دعم أنماط التعلم المختلفة
فهم احتياجات وأنماط التعلم المتنوعة للطلاب، بما في ذلك المتعلمين البصريين والسمعيين والحركيين والتفاعليين.
القدرة على خلق بيئة شاملة حيث يشعر الطلاب بالدعم والتحفيز للتعلم.
7. الصبر والتعاطف
التحلي بالصبر والتعاطف، خاصة عندما يواجه الطلاب صعوبات في اكتساب اللغة. تقديم الدعم العاطفي والأكاديمي للمساعدة في تعزيز ثقتهم.